«حكاية وطن»
مجلة دوريَّة تهتمُّ بإنجازات الوطن
تعريف عام:
استلهامًا لرؤية 2030 ومواكبةً لمنجزاتها، واستشرافًا لمستقبل ترسمه – بتوفيق الله –جاء ميلاد “حكاية وطن” ، بوصفها مجلةً رائدةً تستشعر نبض الوطن، وآماله، وتطلعاته، وتواكب تحولاته وتطوراته، وتنقل يوميات رؤيته للعالم بأساليب تتحدث لغة العصر، وتستخدم تقنياته، وأوعيته، من أجل تقديم حكايات النجاح التي يسطِّرها أبناء الوطن في كل مجال وميدان، وتصدر دورية كل أربعة أشهر، تزامنًا مع المناسبات الوطنية، وهي: يوم التأسيس، واليوم الوطني، ويوم العلم، وبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله-، وبيعة سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله.
الرؤية:
صياغة حكايات الوطن بمعلومات موثقة وأسلوب ريادي، بما يرتقي بالثقافة العامة لتعزيز الحس الوطني وروح الانتماء.
الرسالة:
أن تكون مجلة معرفية تعزِّز الحس الوطني وروح الانتماء، وتدعو إلى الفخر والاعتزاز بوطن له خصوصيته، وأسباب تميزه، وفي مقدمتها التشريف الإلهي بأن جعله حاضنًا وخادمًا للحرمين الشريفين.
الأهداف:
- نشر المعارف والمعلومات الرئيسة عن محور العدد، وتعميق المعرفة به.
- تناول حكايات الإنجازات التي تهم المواطن بأسلوب مباشر وسهل.
- إلقاء الضوء على المشروعات التنموية التي تستهدفها الرؤية، وتتبُّع مساراتها، وما تحققه من تقدُّم، حتى اكتمالها.
- الإسهام في بناء مجتمع معرفي قائم على المعلومات الصحيحة والدقيقة، التي ترتقي بالثقافة العامة، وتسهم في تعزيز الحس الوطني وروح الانتماء.
دورية النشر: ربع سنوية.
اللغة: تنشر المجلة الأخبار والمقالات وكل فنون التحرير في المجالات المختلفة باللغة العربية.
مجالات النشر: محور خاص بكل عدد – إنجازات الرؤية – حكايات النجاح – الإصدارات الحديثة.
سياسة المجلة: الشفافية، والموضوعية، والعمق، والجِدَّة.
مجلة «حكاية وطن» لها حكايتها
من استعادتها وتأسيس الدولة السعودية الثانية التي استمرَّت إلى عام 1309هـ (1891م)؛ وبعد انتهائها بعشر سنوات، قيَّض الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود عام 1319هـ (1902م) ليؤسس الدولة السعودية الثالثة ويوحِّدها باسم المملكة العربية السعودية، وسار أبناؤه الملوك من بعده على نهجه في تعزيز بناء هذه الدولة ووحدتها».
ويرتبط – كذلك – صدور الأعداد التالية بأيام عظيمة في تاريخ الوطن، وعلى رأسها اليوم الوطني الذي يوافق 23 سبتمبر من كل عام. «وهذا التاريخ يعود إلى المرسوم الملكي الذي أصدره الملك المؤسس عبدالعزيز برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وذلك ابتداءً من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351 هـ الموافق فيه للأول من الميزان، والموافق يوم 23 سبتمبر من عام 1932م».
وتحتفل المجلة أيضًا بإصدار عدد خاص بذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – في الثالث من شهر ربيع الآخر 1437هـ، احتفاءً بها بقلوب يملؤها الحب والأمن والاطمئنان، والفخر بما تحقق من إنجاز للوطن، في مجالات الحياة ومناحيها المختلفة، واستشرافًا لمستقبل زاهر بإذن الله تحت قيادة رشيدة تضع مصلحة البلاد وأهلها في حدقات العيون.
وتأتي ذكرى بيعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليَّاً للعهد في 26 رمضان 1438هـ احتفالاً بما تحقق للوطن من إنجازات في ظل رؤية 2030 التي يرعاه سموه، ويشرف على ترجمتها واقعًا بخطوات متزنة ومتسارعة من أجل أن تتبوأ المملكة مكانتها بين الدول المتقدمة، بما يليق بريادتها ومكانتها، وقد تحقق لأبنائها الرخاء والرفاهية وأسباب التمكين لينعم وطنهم بالأمن والأمان؛ مستحقًا الفخر والاعتزاز بالولاء له، والانتماء إليه.
واستلهامًا لرؤية 2030 ومواكبة لمنجزاتها، واستشرافًا لمستقبل ترسمه – بتوفيق الله – جاء ميلاد “حكاية وطن”، بوصفها مجلة رائدة تستشعر نبض الوطن، وآماله، وتطلعاته، وتواكب تحوُّلاته وتطوراته، وتنقل يوميات رؤيته للعالم بأساليب تتحدث لغة العصر، وتستخدم تقنياته، وأوعيته، من أجل تقديم حكايات النجاح التي يسطِّرُها أبناء الوطن في كل مجال وميدان، من أجل مفارقة محطات الانتظار والدهشة إلى آفاق تحتضن أحلامهم، وتحيلها واقعًا يلامسونه ويتنفَّسونه، لتمضي مواكب الرؤية بالوطن إلى عالم أرحب لا مجال فيه إلا للناجحين، الذين لا يستسلمون للتحدِّيات، ولا يتعذرون بالمعوقات.
وهذه المجلة بذرة لطموحات مشروعة من أجل الإسهام في إثراء مسيرة يفوق عمرها قرنًا من الزمان، وذلك بالتطلع إلى أن تكون مؤسسةً إعلاميةً تستوعب كل وسائل الإعلام العصرية، لتقديم رسائل تخاطب كل فئات المجتمع السعودي، وتعبِّر عنه بموضوعية ومصداقية، وتعكس واقعه للعالم باللغة التي يفهمها، وهي الإنجاز بلا محسنات لا يحتاج إليها ذلك الواقع؛ لما يزخر به من إشراقات تدعو إلى الفخر والاعتزاز.
وقد اختارت “حكاية” وطن أن تكون انطلاقتها مواكبة لذكرى تأسيس المملكة التي تصادف في كل عام يوم 22 فبراير، ويأتي هذا الاحتفال «اعتزازًا بالجذور الراسخة لهذه الدولة المباركة، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ عهد الإمام محمد بن سعود، قبل ثلاثة قرون، وبداية تأسيسه في منتصف عام 1139هـ (1727م) للدولة السعودية الأولى التي استمرت إلى عام 1233هـ (1818م)، وعاصمتها الدرعية ودستورها القرآن الكريم وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وما أرسته من الوحدة والأمن في الجزيرة العربية، بعد قرونٍ من التشتُّت والفرقة وعدم الاستقرار، وصمودها أمام محاولات القضاء عليها، إذ لم يمضِ سوى سبع سنوات على انتهائها حتى تمكَّن الإمام تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود عام 1240هـ (1824م)
يستمدُّ الإعلام السعودي قوته ورونقه من مكانة المملكة العربية السعودية الرائدة على المستوى العربي، والإسلامي، والإقليمي، والدولي، ومع إطلالة هذا العام 2024م، يحتفل بمرور قرن على صدور صحيفة أم القرى، ما يؤكد عراقة هذا الإعلام ومواكبته للتحوّلات والتطوّرات العظيمة التي تشهدها بلادنا على مرِّ العهود منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله.
وجاء إطلاق رؤية المملكة 2030 في هذا العهد الميمون برعاية كريمة ومتابعة دؤوبة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، ورئيس مجلس الوزراء –حفظه الله- ليضاعف دور الإعلام، ويلقي عليه مسؤولية مواكبة إنجازات الرؤية وإبرازها بما يناسب عظمة ما يتحقق كل يوم من وثبات للوطن على كل الأصعدة وفي كل المجالات، حتى أبهرت العالم، واجتذبت اهتمام وسائل إعلامه من كل صوب وحدب، سعيًا منها للوقوف على مصادر الدهشة والإبهار فيها، وقد سرت روح جديدة في كلِّ ركنٍ في مملكتنا الحبيبة، وأصبح الإنجاز عنوانًا لها في كل حين.
وشملت روح الرؤية الوثَّابة الإعلام، وجعلته أمام تحدٍّ كبير، عليه أن يتجاوزه بمزيدٍ من التحديث في بنيته وأساليبه، حتى يعيش في قلب العصر، معبِّرًا عن آمال الوطن، وطموحات قادته، وإبداعات أبنائه، الذين يرسمون لوحة عطاء وبذل على غير مثال، وهذا ما يوجب على الإعلاميين خوض غمار تجارب إعلامية رائدة تتكامل جميعها في تقديم ما يعيشه الوطن من شغفٍ بنسج واقع جديد ومتجدد يليق بمكانته الرائدة، وبالتشريف الإلهي له، وإلهام أبنائه، والتأثير إيجابًا، ودفعهم إلى مواكبة التغيير، مع تمليك الحقائق للعالم على امتداده، حتى تأتي تصوراته عن المملكة مطابقة لواقعها، لا من وحي صورة ذهنية شكلتها الأهواء، والمواقف المسبقة.
مجلة «حكاية وطن» لها حكايتها
يستمدُّ الإعلام السعودي قوته ورونقه من مكانة المملكة العربية السعودية الرائدة على المستوى العربي، والإسلامي، والإقليمي، والدولي، ومع إطلالة هذا العام 2024م، يحتفل بمرور قرن على صدور صحيفة أم القرى، ما يؤكد عراقة هذا الإعلام ومواكبته للتحوّلات والتطوّرات العظيمة التي تشهدها بلادنا على مرِّ العهود منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله.
وجاء إطلاق رؤية المملكة 2030 في هذا العهد الميمون برعاية كريمة ومتابعة دؤوبة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، ورئيس مجلس الوزراء –حفظه الله- ليضاعف دور الإعلام، ويلقي عليه مسؤولية مواكبة إنجازات الرؤية وإبرازها بما يناسب عظمة ما يتحقق كل يوم من وثبات للوطن على كل الأصعدة وفي كل المجالات، حتى أبهرت العالم، واجتذبت اهتمام وسائل إعلامه من كل صوب وحدب، سعيًا منها للوقوف على مصادر الدهشة والإبهار فيها، وقد سرت روح جديدة في كلِّ ركنٍ في مملكتنا الحبيبة، وأصبح الإنجاز عنوانًا لها في كل حين.
وشملت روح الرؤية الوثَّابة الإعلام، وجعلته أمام تحدٍّ كبير، عليه أن يتجاوزه بمزيدٍ من التحديث في بنيته وأساليبه، حتى يعيش في قلب العصر، معبِّرًا عن آمال الوطن، وطموحات قادته، وإبداعات أبنائه، الذين يرسمون لوحة عطاء وبذل على غير مثال، وهذا ما يوجب على الإعلاميين خوض غمار تجارب إعلامية رائدة تتكامل جميعها في تقديم ما يعيشه الوطن من شغفٍ بنسج واقع جديد ومتجدد يليق بمكانته الرائدة، وبالتشريف الإلهي له، وإلهام أبنائه، والتأثير إيجابًا، ودفعهم إلى مواكبة التغيير، مع تمليك الحقائق للعالم على امتداده، حتى تأتي تصوراته عن المملكة مطابقة لواقعها، لا من وحي صورة ذهنية شكلتها الأهواء، والمواقف المسبقة.
واستلهامًا لرؤية 2030 ومواكبة لمنجزاتها، واستشرافًا لمستقبل ترسمه – بتوفيق الله – جاء ميلاد “حكاية وطن”، بوصفها مجلة رائدة تستشعر نبض الوطن، وآماله، وتطلعاته، وتواكب تحوُّلاته وتطوراته، وتنقل يوميات رؤيته للعالم بأساليب تتحدث لغة العصر، وتستخدم تقنياته، وأوعيته، من أجل تقديم حكايات النجاح التي يسطِّرُها أبناء الوطن في كل مجال وميدان، من أجل مفارقة محطات الانتظار والدهشة إلى آفاق تحتضن أحلامهم، وتحيلها واقعًا يلامسونه ويتنفَّسونه، لتمضي مواكب الرؤية بالوطن إلى عالم أرحب لا مجال فيه إلا للناجحين، الذين لا يستسلمون للتحدِّيات، ولا يتعذرون بالمعوقات.
وهذه المجلة بذرة لطموحات مشروعة من أجل الإسهام في إثراء مسيرة يفوق عمرها قرنًا من الزمان، وذلك بالتطلع إلى أن تكون مؤسسةً إعلاميةً تستوعب كل وسائل الإعلام العصرية، لتقديم رسائل تخاطب كل فئات المجتمع السعودي، وتعبِّر عنه بموضوعية ومصداقية، وتعكس واقعه للعالم باللغة التي يفهمها، وهي الإنجاز بلا محسنات لا يحتاج إليها ذلك الواقع؛ لما يزخر به من إشراقات تدعو إلى الفخر والاعتزاز.
وقد اختارت “حكاية” وطن أن تكون انطلاقتها مواكبة لذكرى تأسيس المملكة التي تصادف في كل عام يوم 22 فبراير، ويأتي هذا الاحتفال «اعتزازًا بالجذور الراسخة لهذه الدولة المباركة، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ عهد الإمام محمد بن سعود، قبل ثلاثة قرون، وبداية تأسيسه في منتصف عام 1139هـ (1727م) للدولة السعودية الأولى التي استمرت إلى عام 1233هـ (1818م)، وعاصمتها الدرعية ودستورها القرآن الكريم وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وما أرسته من الوحدة والأمن في الجزيرة العربية، بعد قرونٍ من التشتُّت والفرقة وعدم الاستقرار، وصمودها أمام محاولات القضاء عليها، إذ لم يمضِ سوى سبع سنوات على انتهائها حتى تمكَّن الإمام تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود عام 1240هـ (1824م) من استعادتها وتأسيس الدولة السعودية الثانية التي استمرَّت إلى عام 1309هـ (1891م)؛ وبعد انتهائها بعشر سنوات، قيَّض الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود عام 1319هـ (1902م) ليؤسس الدولة السعودية الثالثة ويوحِّدها باسم المملكة العربية السعودية، وسار أبناؤه الملوك من بعده على نهجه في تعزيز بناء هذه الدولة ووحدتها».
ويرتبط – كذلك – صدور الأعداد التالية بأيام عظيمة في تاريخ الوطن، وعلى رأسها اليوم الوطني الذي يوافق 23 سبتمبر من كل عام. «وهذا التاريخ يعود إلى المرسوم الملكي الذي أصدره الملك المؤسس عبدالعزيز برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وذلك ابتداءً من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351 هـ الموافق فيه للأول من الميزان، والموافق يوم 23 سبتمبر من عام 1932م».
وتحتفل المجلة أيضًا بإصدار عدد خاص بذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – في الثالث من شهر ربيع الآخر 1437هـ، احتفاءً بها بقلوب يملؤها الحب والأمن والاطمئنان، والفخر بما تحقق من إنجاز للوطن، في مجالات الحياة ومناحيها المختلفة، واستشرافًا لمستقبل زاهر بإذن الله تحت قيادة رشيدة تضع مصلحة البلاد وأهلها في حدقات العيون.
وتأتي ذكرى بيعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليَّاً للعهد في 26 رمضان 1438هـ احتفالاً بما تحقق للوطن من إنجازات في ظل رؤية 2030 التي يرعاه سموه، ويشرف على ترجمتها واقعًا بخطوات متزنة ومتسارعة من أجل أن تتبوأ المملكة مكانتها بين الدول المتقدمة، بما يليق بريادتها ومكانتها، وقد تحقق لأبنائها الرخاء والرفاهية وأسباب التمكين لينعم وطنهم بالأمن والأمان؛ مستحقًا الفخر والاعتزاز بالولاء له، والانتماء إليه.